الفصل الرابع والاخير روايه حوريتي للكاتبه مارينا عبود.
خمس سنين دلوقتى
اخدت الميكرفون ووقفت قدام الكل
_بصراحه انا مستحقش التكريم ده وره نجاحى وتفوقى فى شخص هو اللى يستحق التكريم ده و كان هو أكبر داعم فى حياتى شخص علمنى يعنى ايه حب واژاى ابقه شخصيه قۏيه قادره تدافع عن أحلامها شخص اخدنى من الضلمه وطلعنى للنور وحققلى كل حاجه بتمناها ومقصرش معايا فى ولا حاجه وهو اللى كان بيساعدنى فى دراستى والشخص ده هو وبكل فخر زوجى رحيم نصار هو اللى يستحق التكريم ده وانا بفضله واقفه قدامكم وكمان طالعه الأولى على الكليه ومعايا ولد عمره خمس سنين رحيم انا حابه اشكرك قدام الناس كلها واقولك انه مهما عملت مش هقدر اوفيك ولو جزء صغير من
رحيم بھمساقسم بالله كل يوم عشقى ليكى بيزيد أضعاف يا حوريتى
ضحكت بحبك يا عوضى الحلو من الدنيا واجمل هديا من ربنا ليااااا
بعد مرور سنه جبت بنوته وسميناها فرح وانا كل يوم عشقى ل رحيم بيزيد اكتر واكتر..
النهايه