الفصل الخامس بقلم حبيبه الشاهد قصة جديده
بنعم بدون وعي من قربه ليها....
مرر بضهر أيديه على وجهها ليشعر بنعومتها بسنت
رفعت عيناها وهي في حضنه بخجل نعم
حازم وهو مركز مع عنياها مش ندمانه
رجعت حطت رأسها على أيديه برقة تؤ تؤ مش ندمانه
حضنها حازم بتملك أنا حاسس أني أملك الدنيا وما فيها وأنا معاكي أنا أكتشفت أني طلعت بعشقك مش بحبك بس
بصلها بستغراب رفعت رأسها قبلت دقنه برقة وبعدت بخجل بص لوجهها الأحمر من الخجل بحب ميل على شفيفها بعشق
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
نظر حوليه بتوتر من إن يكون أحد شافه قرب على غرفتها وهو بيتسحب فتح الباب براحه كانت نايمه على بطناها على السرير ترتدي ترنج هوت شورت قصير وبدي بحملات رفيعه كشميري ستان دخل وقفل الباب براحه نظر إلى جس دها بتفحيص فهي فاتنه من شدت جملها وبيأض قدمها قرب عليها بتوتر حسس على رجليها قامت مريم بفزع من نومها فتحت الأبجوره أتصدمت من وجوده قدامها
تامر بتوهان فيها لا مش هقوم
رجعت للخلف پخوف شديد رفعت صباعها في وشه بتحذير أوعى تفكرني هخاف منك يلا قوم من هنا بسرعة أخرج برا بدل ورحمة أمي لا هصوت والم عليك البيت كله
قرب عليها أكتر وهي بترجع للخلف تشعر أن نهايتها ستكون عن ايدين هذا الق ذر
قامت من على السرير بسرعة مسكها تامر قبل ما تفتح الباب وحصرها في الحائط أنا أولى بيكي منه هو عمره ما هيحبك الحب اللي بحبهولك ولا هيقدر يسعدك زي
بدأت دموعها في النزول پخوف أبعد عندي يا تامر أنت شكلك أتجننت خالص
فعلا أنا اتجن نت بس أتج ننت بيكي أنتي يا مريم
پيدفن رأسها في عنقها مش هبعد يا مريم هاخد حقيقي أنتي حقي ومش هسيبك ماتعودتش اسيب حاجة بتاعتي وأنا مش هسيبه ياخدك مني
جت تصرخ كتم فمها بيديه وبالأيد التانيه حط منديل على أنفها بصتله نظرة رجاء وهي بتقع بين أيديه من أسر المخ در حملها وضعها على السرير
كانت مريم حاسة بدوخه شديدة شايفة طشاش قدامها بتحاول تتحرك من مكانها بس جسمها كله حراكته مش لوله بتغمض عنيها وبترجع تفتحها وهي حاسه بيديه ماشيه على جس مها حاولة تتكلم وهي بتحاول تركز وطلع صوتها
فتحت عنيها والروئيه عماله بتروح وبترج نظرة إلى ملامحه وغمضت عنيها وهي بتدعي الله بداخلها أن ينجيها من تحت أيد تامر بدأ في فك زراير القميص بتاعه وهو باصص عليها