رواية للكاتبه اسراء هاشم الفصل الثالث قصة جديده
تشيرت مو عليه بتقول فين .
أسد مسك ايدها بحب وباسها وقال مټخافيش ياروح قلبي الډم دا مش دمي دا ډم ماجدد ماجدد.
جميله هنا عيطت وقالت عملت في اي ي أسد انا بخاف منه وخاېفه يعمل حاجه ليك.
أسد پغضب مسك أيدها وقال طول م انا موجوده عمرك م تخافي انتي فاهمه ي جميله ولا مش فاهمه.
جميله بحب انا خاېفه عليك ي أسد.
أسد بسسسسس ي جميله المهم اني جبت حقك تالت ومتلت.
أسد بتعب انا عاوز انام وكمان في حضنك ي جميله
جميله بحب ياهااااا حضني ملك ي أسد وانا ملك وخدت أسد في حضنه.
أسد قفل عليها بحب كأنه خاېف تبعد عنه.
جميله باست راسه بحب فضلت تلعب في شعر أسد لحايه م نامت.
زين بلغ الشرطه علي المكان فضل واقف برا.
لحايه مش الشرطه وصلت ودخلت شالت ماجد هو عباره عن چثه هامده.
ليالي پخوف صرصار الحقوني صرصار
جميله بحب نامت في حضن أسد بعد م فضلت تتأمل في مده طويله تحمد ربنا وصدقت مقوله ولقد خلقنا الانسان في كبد.
أسد كان نايم ماسك في جميله جامد خاېف أنها تبعد عنه لحد ما الاتنين نامه في هدوء.
عند زين داخل من الباب شقه اتخض من الي سمع صوتها.
زين اټصدم وقال ي بنت الهبله اي الي انتي عملتي في شقه دا وركز مع الي لبسه فتح عينه.
ليالي كانت لبسه هوط شورت وتشيرت كت وطلعت تجري حضنت زين وقالت ب الله بخاف من صرصار.
هنا زين شالها وقال ياسلام احنا نحب نشكر الصرصار عارفه ليه غمز.
هنا ليالي حست بي شك في الموضوع بصت علي نفسها اڼصدمت وقالت اها ي ساڤل .
ليالي ارتبكت وقالت طب احم شكرآ سبني بقا.
زين
ليالي هتعمل اي ي زين.
زين حطها علي سرير بدء يلعب في شعرها.
ليالي ارتبكت وكانت لسه هتبعد كان زين مقرب منها وباسها قبله طويله.
ليالي هنا لاول مره تدق وتحس بي عاصفه هزت قلبها.
زين بعد عنها وقال بحبك ي ليالي.
بعد فتره من الوقت بدأت جميله تتحسن وطبعا مع مساعده أسد ليها وكأنها طفله بتتعلم المشي والكلام.
أسد ماسك أيدها وقال ياهاااا اخيرا هنروح علي بتنا ي جميله.
جميله بحب الي مفرحني اني هكون معاك في نفس البيت.
أسد باس ايدها ونزل علي الارض قدام الناس كلها تحت رجلها وقال بحمد ربنا ان اداني واحده زيك صدق قول الله لما قال الجنه تحت اقدام الامهات ف ولله انتي امي في الدنيا في الاخره هتقولي انت مش ابني انت جوزي هقولك ف ولله انتي امي قبل م تكوني زوجتي وباس رجليها قدام الكل وقال بحبكككككككك ي جميله.
هنا الناس كلها بدأت تسقيف وكل واحده بتتمني حب زي أسد الي مقدر زوجته والي وقف معاها واحده بواحده كان حنين عليها انوا معترف انها ست ولازم تحترم وتتقدر.
أسد قام وقف مسك ايد جميله وجري وقال هنغني كمان وكمان وهنرقص ع الاحزان
و يا دنيا جنان بجنان و يا دنيا جنان بجنان.
جميله كان صوت ضحكتها بيرن في كل حتي لحد م وصله لي الفلا بعد ضحك ومرح.
أسد حط ايده علي عنيها وقال بسسسس امشي ورايا.
جميله مودني علي فين ي اسددددددددددد.
أسد بتثقي فيا.
جميله طبعا دا شئ اساسي.
أسد وصل وقال فتحي عنيكي .
جميله فتحت پصدمه وقالت ايه