الفصل الاول للكاتبة اسراء هاشم

قطع سرحانه.
جميله بكسوف طلعت من الحمام وقالت أسد.
أسد بص لي جميله واټصدم لما شافها وقام وقف وراح عندها قال جميله.
جميله كانت مبسوطه جدا ونسيت كل حاجه وسابت نفسها تستمتع باللحظه دي معاه لانها اتاكدت دلوقتي انها ابتدت تحبه فعلا وعالاقل تعمل معاه ذكريات حلوة قبل ما يفترقو بسبب المۏت.
أسد فجاه بيشلها وجميله تلقائي بتحاوط رقبته وهي دفنه راسها فحضنه وبينيمها أسد علي السرير وبيفك ازرار قميصه وبيقلعه وهو بيرميه عالارض وبيكون عاري الصدر جميله بتبصله بخجل وبتغمض عيونها بيبتسم أسد علي حركتها وبيقلع جزمته والحزام وبيروح أسد 
 تملك ليه اكتر جميله اتنهدت بحزن دموعها نازله هي عارفه انها قربت ټموت وسكت وغمضت عيونها هي حاسه بحاجات كتير متلخبطه مش عارفه تحدد مشاعرها اتجاه أسد  من كدا ي أسد صدقني الدنيا جت عليا اوي كمان بقالي فتره عارفه اني ومكملتش واتنهدت بحزن وبعد مرور الوقت بتروح جميله هي كمان فثبات عميق وهما داخل احضان بعض.
ماجد في البيت رن علي سوزي وقال تعالي ليا علي بيت هاتي حاجه معاكي تظبط دماغي.
سوزي بدلع انا اصلا تحت البيت ي بيبي.
ماجد طب اطلعي يلا ي قلبي.
سوزي بي مياعه ماشي ي بيبي خد المشروب اهو.
ماجد باس ايدها هو بياخده منها وقال اسبقيني علي الاوضه عقبال ما اجيب كاسات.
سوزي حطت أيدها علي شعره وقالت انت اكتر.
ماجد رد وقال نعم ي زفت عاوز اي.
شهاب واحد من رجلته قال انا جهزت الرجاله هنخطفها امتا.
ماجد بشړ من بكرا تبداءوا تخطفواها وتجبواها علي المخزن.
شهاب
تمام ي باشا هقفل عشان مش اعطلك.
سوزي پصدمه هتخطف مين ي ماجد.
ماجد بشړ هخطف جميله.
سوزي بحزن بس جميله كدا كدا تعبانه.
ماجد جميله تعبانه ب السړطان ودا مش كافي .....