الفصل الرابع للكاتبه يارا عبدالعزيز.
چنة بخجل :- اه
عيسى :- تمام
استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و اتوب اليه ♥️
راح عندها و سحبها لحضڼه بحب دفنـ"ت رأسها فى عنقه
:- متزعلش مني يعيسى بس والله موضوع النسيان دا مش بأيدي بس انا عمري ما هفكر فى غيرك وانا على ذمتك انا عمري ما كنت ولا هكون كدا
عيسى :- خلاص يجنة ارجوكي مش عايز اسمع حاجه عن الموضوع
چنة بتلقائية :- والله العظيم مش بحبه والله العظيم حاليا مفيش غيرك شاغل تفكيري دلوقتي
عيسى :- ازاي
چنة :- تصبح على خير
عيسى فهم انها مش عايزة تتكلم دلوقتي أو لانها مش واخد عليه مش حابة تتكلم معاه فى اللي حاسه من ناحيته
نور كانت نايمة مصطفى كان معدي من قدام الاوضة بتاعتها دخل وقعد جانبها ملس على شعرها بحب و ډڤڼ رأسه فى عنقها نور صحيت اما حسيت بحركته
نور : بتعمل ايه هنا
مصطفى:- وحشتينى
نور :- طب امشي
مصطفى:- انا عايز تبقي مراتي يا نور
نور :- و السبب
مصطفى:- عشان انتي مراتي ودي حقوقي وانا عايزاها
نور :- كفاية ترخصـ"ني اكتر من كدا و امشي يمصطفى
مصطفى وهو بيضغط على أنفه وبيرشف لانه كان لسه واخد جرعة من البود"رة :- مش ماشي
راح عند الباب و قفله بالمفتاح
مصطفى بدموع وهو بيقرب منها: قولتلك مش هخرج انا عايزاك يا نور وانا جوزك مش حد غريب انتي بتحبني صح
نور ببکاء:- بس انا مش عايزة هتاخد حاجه غصـ"بن عني هترضاها على نفسك
مصطفى:- مش هيبقى غصـ"ب عشان انتي بتحبيني وانا محتاجك
بدأ يقرب منها وهي بتبعد بخۏف لحد اما حاصرها اتكلمت ببکاء و صوت عالي
: يا جدو يا جدو الحقني يا طنط كريمة حد يلحقنى
