البارت الاول للكاتبه مروه شطا.

موقع أيام نيوز

 تقبض علي طرف الثوب القصير وتشده للاسفل.ليرفع عيناه لوجهها المستدير تلك الحفره التي تقسم ذقنها شفتيها التي ماتزال منتفخه تحمل آثاره ثم عيناها بحر متلاطم من الخجل انعكس علي خدودها المشتعله، ،، وشعرها واه من هذا والف اه ليل دافئ مازال يحمل بعض البلل ليلتصق خصلاته بجانب وجهها.،،،، انها فاتنه اكثر مما يجب محفذه لرجولته بطريقه لم يعهدها في نفسه ،،،  صقر الذي يعرفه.،،، لايكتفي بانثي واحده، ،،لذا جميع علاقاته لاتتعدي الليله الواحده فقط، ،، لانه ما ان يمتلك الانثي حتي يذهدها، ،، او ليكن محق كما يقول سليم انها تنتهي بيده، ،، ولكن يبدو ان تلك الحياه مختلفه، ،،،،،،،  ،،،،، نعم عليه الاعتراف انها مختلفه جمله وتفصيل، ،، عيناه تتابعها تتحرك.ببطء لتجلس علي الفراش وترفع عليها الاغطيه حمقاء بجداره منعت عيناه من استراق النظر لهذا الچسد المٹـير لتستقر علي عيونها الزرقاء اللامعه بالدموع.،،، وتلك الخصله المتمرده التي تعبر بجوار وجهها.،،، هب واقفا لتتململ علي نفسها اكثر ،،، حدقتها زادت اتساع من الرڠب   l'للعڼھ انها مثيره بكل حالاتها، ،، لما لايضمها الي صډ'ړھ فقط يطمئنها انه لن يؤذيها من يمتلك ايذاء هذا الملاك، ،،، كلا انها هنا فقط لكي يؤذيها، ،، افق صقر 


#اووووف
زفره خرجت منه لتهدا النيران الحارقه بداخله،جزئيا خرج صوته المتحشرج 
#اومي كلي
بلعت ريقها بصعوبه وقالت بهمس
#مش عاوزه حاجه
اقترب حتي وقف امامها لتذداد انكماش علي انكماشها قال بحزم
#لما ااقول كلمه تقولي حاضر فاهمه
ترقرقت دموعها وقالت باختناق
#مش عاوزه اكل ،،، 
امسك ذقنها لتتاوه بتالم

#قلت تسمعي الكلام احسنلك عشان انا غضپي ۏحش
همست بقهر اسال دموعها
#مش عاوزه هو كل حاجه لازم تبقي بالعافيه 
جلس علي طرف الفراش وقال بتحذير
# انا محبش حد ېکسړ كلمتي مفهوم، ،،
ارتعاش ذقنها ينبئ بموجه ډمۏع جديده لتسيل دموعها بصمت.لايجب ان يلين ان يضعف ،،،،،l'للعڼھ انه ضعيف بالفعل امام براءه عيناها ودموعها القاتله.،،،،،،،شعور قlټل بداخله دفعه لتذوق تلك الدموع اللؤلؤيه الخلابه.بشفتيه،،،،،، لتجوب علي وجهها طاشت كل دمائه ماان تلمس بشرتها الساخنه شفتاه لن تكتفي ليس شفتاه فقط هو لن يكتفي من تلك المرتعشه التي تحاول ابعاده بكفها الصغير المثلج.،،، ليمسك بكفيها بيد واحده.،،، انها قادره علي اشعاله بچنون، ،، بهووس، ،،تشعل جميع رغباته بلحظه، ،، عشق رائحتها ملمسها.صوت مختنق داخل انفاسه جعله يترك شفتيها 

تم نسخ الرابط