البارت الثانى للكاتبه يارا عبدالعزيز.
المحتويات
فاقت من شرودها على صوت خبط شديد على الباب ، صحي اسر على الصوت
اسر :- مين الغبي اللي پېخپط كدا
ملك بخۏف :- مش عارفه
لبس قميصه و زرره بعشوائية و خرج بسرعة من الاوضة ، فتح الباب ، دخل عبدالله بكل عصبيته و ڠضپھ
عبدالله پغضب :- ملك فين بنتي فين
أسر ببرود :- براحة على نفسك شوية يا عم عبدالله فيه ايه انت مش عارف اننا عرسان و ميصحش تدخل كدا انا مقدرة انك جاي تبارك لبنتك بس مش بالطريقة دي برضوا
اسر :- بنتك هههههه ضحكتني و الله بنتك معانا من سنتين و هي تحت وصية جدي لسه فاكر تاخدها دلوقتي ولا شوفتلها مصلحة و عايز تبعيها زي ما جوزتها لواحد سكري بتاع ستات و ضيعتها و هي لسه عيلة عندها ١٨ سنة
اسر :- ادخلي جوا يا ملك و متخرجيش هو هيمشي دلوقتي
عبدالله:- انا مش ماشي من هنا غير و بنتي معايا
ملك بدموع:- حړام عليك بقى سابني فى حالي كفاية اللي حصلي بسببك يا بابا حړام عليك امشي بقى و ملكش دعوة بيا تاني
اسر پغضب مفرط:- حسك عينك اشوفك بتتكلم مع مراتي تاني كدا و يلا بقى من غير مطرود عايز انفرد بمراتي شوية
ملك بصتله بخجل ممزوج بالخۏف من ابوه اما عبدالله فشاط بمعنى الكلمة ، راح عند ملك و كان لسه هياخدها بس اسر وقف قصاده و بعده بكل قوته
ملك :- مش عايزة اعيش معاك
عبدالله قرب منها و هو بيزق اسر و كان لسه هيرفع ايده يضـ..ربها بالقـ..لم على وشها بس اسر وقف قدامه بسرعة و مسك أيده قبل ما تنزل على ملك ، بصله پغضب چحيمي و نزل فيه ضـ،ـرب
متابعة القراءة