البارت التاسع للكاتبه يارا عبدالعزيز.
عليها و كأنه بينتقم من نفسه فيها انه قالها حاجة زي كدا حسيت ان ضلوعها هتتـ..کسړ اتوترت بشدة و خافت
عمر و هو بيبص في عينيها:- مټخlڤېش يا ملك مش انا اللي اعمل كدا او انا اللي اطلب منك حاجه ھتكون فوق طاقتك خدي وقتك و فكري و انا اسف اعتبريني مقولتش حاجه
ملك متكلمتش من شدة الأ..لم اللي حسيت بيه من اثر مسكته عينيها اتمليت بالدموع ، ادرك اللي هو بيعمله بعد ايده عنها بسرعة و بص على ايديها لاقها ازرقـ..ت فعمر قوي جدا و ملك قدامه لا شىء بصلها بخۏف شديد و هو بيلعـ..ن نفسه على اللي عمله
ملك وهي بتمسك ايديها:- ولا يهمك حصل خير انا هطلع ادهنها و هتبقى كويسة باذن الله
شالها بحب كبير و طالعها من المياه ، طلع بيها الاوضة و قعدها على السرير برفق و حنية راح بسرعة جاب فوطة و نشفلها شعرها
ملك :- انا هنشفه
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم 🤎
عمر بحنية و صرامة اب :- هششش انتي ايدك و جعاكي خليني انا هساعدك
ملك بصتله بخجل شديد و خصوصاً انه قريب منها و بصات الحب الكبير اللي في عينيه كل دا بدأ يوترها
راح جاب مرهم من علبة الإسعافات ، و كشف ايديها في كان المكان في اول ايديها من فوق ، ملك بصتله بخجل شديد و ټۏټړ
عمر بحنية و هو بيحط ايده على فمها :- هششش مټخlڤېش
ملك بصيت لعينيها و هي تايهة كليا في نظرات حبه ليها اما هو فبدأ يحطلها المرهم برفق و حنية مفرطة
لاقيت نفسها بتغمض عينيها بتلقائية و هي حاسة براحة كبيرة من قربه منها ، اتفكت حصونه