الفضل الثانى للكاتبه يارا عبدالعزيز.
عيسى بألم مش عارف سببه : انتي بتحبيه لدرجة دي
چنة : مش كدا انا بس صعبان عليا نفسي وكل اللى حصل معايا مصطفى ميستاهلش ازعل عشانه بس هو قلل ثقتي بنفسي حاسسني اني وحشة اوي
عيسى وهو بيطبطب عليها : اهدي اهدي يا جـنة انتي ست البنات والله انتي جميلة جدا و زي القمر واحلى
چنة : انت بتقول كدا عشان تجبر بخاطري صح
عيسى بتلقائية : والله انتي قمر اوى وعاجبني اوي
چنة خرجت من حضـ ڼه بخجل شديد بصلها بړغـ پة حاول يتحكم فى نفسه وفى بصته ليها بس مقدرش دفـ'ن رأسه فى عنقها واتكلم بهمس
: انتي جميلة اوى يا چنة
چنة بخجل شديد وتوتر : عيسى ابعد
چنة بتوتر وهى بتحاول تبعد اتكلمت پغضب و دموع
: بقولك ابعددد
بعد بصعوبة وهو بيمسح على وشه: انا خارج هروح اطمن على جدي
چنة : تمام
مصطفى طلع اوضته پغضب لاقى نور قاعدة وماسكه اللاب بتاعه
مصطفى: انتي بتعملي ايه
نور : بحاول اتواصل مع حد عايزة احول ورقي لطب سوهاج
مصطفى وهو بيروح يعقد على السرير اتكلم بجدية
: ورقك اتحول تقدري تروحي من بكرة
نور : بالسرعة دي
مصطفى: انا معيد هناك واعرف ناس ساعدوني فى الموضوع
نور : شكراً
تجاهلها وهو بينام بصتله اتكلمت بصوت عالي نسبياً
مصطفى: تصبحي على خير يا نور انا عايز انام
نور وهي بتمسك ايده : مالك
مصطفى وهو بيبص على ايدها اللى ماسكة ايده
: مليش
نور : هو انت بتحب چنة
مصطفى: لو كنت بحبها هطلقها ليه يعني وبعدين ايه السؤال دا هي الدكتورة نور بتغير ولا ايه
نور : مصطفى انا بحبك و نفسي تبطل معاملتك دي و نعيش مبسوطين مع بعض
مصطفى: انا مش هحب حد افهمي بقى متحطيش فى دماغك حاجه مش هتحصل يا نور ونامي فى ليلتك دي
نور بدموع : طب انا مش طايقة اقعد هنا ممكن انزل اقعد فى الجنينة تحت