ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺤﺎﺩﻯ ﻋﺸﺮ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺣﺐ ﺍﻣﺘﻼﻙ بقلم الكاتبة حنان إسماعيل كاملة

موقع أيام نيوز

ﺩﺍﻟﻴﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﻰ ﺍﻭﺿﺘﻰ
ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﻓﺄﻛﻤﻞ ﻓﻰ ﻫﺪﻭﺀ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻘﻠﺘﻰ ﺍﻛﻴﻴﺪ ﺍﻧﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻼﻗﻪ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻭ ﻳﻤﻜﻦ ﻫﻰ ﺍﺗﻄﻮﻋﺖ ﻭﻓﻬﻤﺘﻚ ﺩﻩ . ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻤﻪ ﻣﻜﻠﻤﺘﻨﻴﺶ ﻟﻴﻪ ﻭﻟﻴﻪ ﺭﺣﺘﻰ ﻣﻊ ﺍﻟﺰﻓﺘﻪ ﺍﻳﻤﻰ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﺑﺪﻝ ﻣﺎﺗﺮﺟﻌﻰ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﺍﻭ ﺗﺮﻭﺣﻰ ﻋﻨﺪ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﺟﺎﺏ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥ ﺩﻩ ﻫﻨﺎﻙ 
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺍﻳﻤﻰ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺍﺭﻭﺡ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺍﺭﻳﺢ ﺍﻋﺼﺎﺑﻰ ﻭﺍﻳﻤﻦ ﺩﻩ ﺟﻪ ﻫﻨﺎﻙ ﺑﺎﻟﺼﺪﻓﻪ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺣﺼﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺼﻞ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﺼﺪﻓﻪ !!! ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺻﺪﻓﻪ ﻭﻭﺭﺍﻫﺎ ﺍﻳﻤﻰ ﻭﺩﺍﻟﻴﺎ ﻋﺎﻣﺔ ﺑﻼﺵ ﻧﻔﺘﺢ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﻩ ﺗﺎﻧﻰ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺍﺷﻮﻑ ﺍﻧﺎ ﻫﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ
ﻟﻴﻞ ﻃﺐ ﻳﻌﻨﻰ ... ﻗﻌﺪﺗﻰ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻌﺎﻙ ﻭﺍﺣﻨﺎ ... ﻣﺘﻄﻠﻘﻴﻦ ﻳﻌﻨﻰ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﻣﺲ ﻇﺮﻳﻔﻪ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻣﻄﻮﻻ ﺑﺤﻨﺎﻥ ﻗﺎﺋﻼ ﺍﻧﺎ ﻣﻴﻨﻔﻌﺸﻰ ﺍﺳﻴﺒﻚ ﺗﺒﻌﺪﻯ ﻋﻦ ﻋﻴﻨﻰ ﺗﺎﻧﻰ ﻭﻟﻮ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﺒﻌﺾ ﺣﺎﻻ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺈﻗﺘﻀﺎﺏ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻬﺾ ﻟﻼﺳﻒ ﻣﺎﻳﻨﻔﻌﺶ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻨﺎ ﺟﺮﺣﻨﺎ ﺑﻌﺾ ﻭﺍﻟﻠﻰ ﺍﻧﻜﺴﺮ ﺑﻴﻨﺎ ﺻﻌﺐ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﻳﺘﺼﻠﺢ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﻳﺮﻫﺎ ﻧﺎﺣﻴﺘﻪ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺘﺼﻠﺢ ﻳﺎﻟﻴﻠﻰ ﻣﺎﺩﻣﻨﺎ ﺍﺣﻨﺎ ﻋﺎﻭﺯﻳﻦ
ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻼﺳﻒ ﻓﻰ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﺗﺮﺟﻊ ﺗﺎﻧﻰ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻟﺜﻘﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﺑﺜﻖ ﻓﻴﻚ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﺍﻧﺎ ﻣﺨﻮﻧﺘﻜﻴﺶ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺧﻨﺘﻚ
ﻟﻴﻠﻰ ﻧﻔﺴﻰ ﺍﺻﺪﻗﻚ ﺑﺲ ﻟﻼﺳﻒ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺍﻧﺎ ﻫﺮﺟﻊ ﺛﻘﺘﻚ ﺑﻴﺎ ﻭﻗﺮﻳﺐ ﺟﺪﺍ
............
ﺑﻌﺪ ﺗﻨﺎﻭﻟﻬﻢ ﻟﻠﻐﺬﺍﺀ ﺧﺮﺝ ﻟﻴﺸﺘﺮﻯ ﻟﻬﺎ ﻣﻼﺑﺲ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻧﺎﻣﺖ ﺗﻨﺎﻭﻻ ﻋﺸﺎﺋﻬﻢ ﻭﺗﻤﺸﻴﺎ ﻣﻌﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﺪﻳﻘﻪ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ ﻟﻠﻔﻴﻼ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﺣﻤﺎﻡ ﺍﻟﺴﺒﺎﺣﺔ ﺍﻟﻤﻀﺊ ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻄﻮﻻ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﺑﺘﻌﺪﺕ ﻟﻴﻠﻰ ﻓﻰ ﺧﻮﻑ ﻓﻼﺣﻆ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﺬﺏ ﻳﺪﻫﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﻻﺯﻡ ﺗﺘﻌﻠﻤﻰ ﺍﻟﻌﻮﻡ ﺑﻘﻰ ﻭﺗﺘﻐﻠﺒﻰ ﻋﻠﻰ ﺧﻮﻓﻚ ﺩﻩ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﻘﻠﻖ ﻻﻻ ﺍﻧﺎ ﻛﺪﻩ ﻛﻮﻳﺴﺔ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻻﺀ ﺍﻋﻤﻠﻰ ﺣﺴﺎﺑﻚ ﻣﻦ ﺑﻜﺮﻩ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺑﺪﺭﻯ ﻫﺘﺘﻌﻠﻤﻰ ﺍﻟﺴﺒﺎﺣﺔ ﻣﺎﺷﻰ 
............
ﻧﺰﻟﺖ ﻣﺒﻜﺮﺍ ﻭﻫﻰ ﺗﺮﺗﺪﻯ ﺷﻤﻴﺰ ﺍﺑﻴﺾ ﻭﺑﻨﻄﻠﻮﻥ ﻗﺼﻴﺮ ﻓﻮﺟﺪﺗﻪ ﻳﻘﻒ ﻓﻰ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺗﺪﻯ ﺷﻮﺭﺕ ﺍﻟﺴﺒﺎﺣﺔ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺄﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺘﻰ ﻟﻴﻪ ﻣﻐﻴﺮﺗﻴﺶ ﻫﺪﻭﻣﻚ ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻫﻌﻠﻤﻚ ﺍﻟﻌﻮﻡ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻣﺤﺎﻭﻟﻪ ﺍﻟﺘﻬﺮﺏ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ
ﻟﻴﻠﻰ ﻻﺀ ﻃﺒﻌﺎ ﺍﻧﺖ ﺻﺪﻗﺖ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﻨﺪﻳﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﻧﺰﻝ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺟﻌﺎﻧﺔ ﺟﺪﺍ
ﺟﺬﺑﻬﺎ ﻓﺠﺄﺓ ﻧﺎﺣﻴﺘﻪ. ﻳﻼ ﻳﻼ
ﻧﺰﻝ ﻟﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﺘﻘﻄﻬﺎ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﺰﻝ ﺑﺨﻮﻑ ﻭﺗﺮﺩﺩ . ﺍﻣﺴﻜﺖ ﺑﺮﻗﺒﺘﻪ ﺑﺘﺸﻨﺞ ﻭﻫﻠﻊ ﻓﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺘﺠﺮﺃ ﻭﺗﺘﺮﻙ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻗﻠﻴﻼ ﻟﻠﻤﺎﺀ . ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻥ ﺗﺴﺘﺮﺧﻰ ﻭﺍﻥ ﺗﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﺎﻟﻤﻴﺎﻩ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﺮﺩ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ . ﺍﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﻭﺍﺳﺘﺮﺧﺖ ﻓﺈﺑﺘﻌﺪ ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺒﻬﺎ ﻻﺣﻈﺖ ﺍﺑﺘﻌﺎﺩﻩ ﻓﻬﻠﻌﺖ ﻭﺍﺧﺬﺕ ﺗﺴﻠﺢ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﻐﺮﻕ ﻓﺴﺒﺢ ﻧﺎﺣﻴﺘﻬﺎ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﺬﺑﻬﺎ ﺑﺬﺭﺍﻋﻴﻪ ﻻﺣﺪ ﺯﻭﺍﻳﺎ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﻌﻞ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ... ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﺟﻨﺒﻚ
ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺎﺗﺰﺍﻝ ﺗﻤﺴﻚ ﺑﺮﻗﺒﺘﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﻌﻞ ﻗﺎﺋﻠﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺖ ﺳﻴﺒﺘﻨﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﺳﻤﺎ ﺩﻯ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺍﻧﺘﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﺟﺒﺎﻧﺔ
ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﻗﺎﺋﻠﺔ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﺟﺒﺎﻧﺔ
ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ ﺍﻭﻣﺎﻝ ﻣﻜﻠﺒﺸﺔ ﻓﻰ ﺭﻗﺒﺘﻰ ﺍﻭﻭﻭﻯ ﻛﺪﻩ ﻟﻴﻪ 
ﻻﺣﻈﺖ ﺍﺣﺘﻀﺎﻧﻬﺎ ﻟﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﺎﺑﺘﻌﺪﺕ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﻋﺎﺩﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻻﺣﻈﺖ ﻋﻤﻖ ﺍﻟﻤﻴﺎﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﻀﺤﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ
................
ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﺣﻀﺮﺕ ﻫﻰ ﻋﺸﺎﺀ ﺧﻔﻴﻔﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﺷﻐﻞ ﻫﻮ ﻓﻴﺎﻡ ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻰ ﻗﺪﻳﻢ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﻗﻠﻴﻼ ﻭﻋﺎﺩ ﺑﻌﺪ ﻗﻠﻴﻞ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﻤﻞ ﻃﺒﻖ ﻓﺸﺎﺭ ﻛﺒﻴﺮ
ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺘﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﺍﻳﺎﻩ . ﺳﺎﻟﺘﻪ ﺑﻔﻀﻮﻝ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻟﻨﺖ ﺑﺮﺿﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﻠﻤﻚ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻴﺸﺎﺭ
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻨﺎﻭﻝ ﺑﻌﻀﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺒﻖ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻻﺀ ﺻﺎﺣﺒﻰ ﺍﻟﻬﻨﺪﻯ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﻠﻤﻨﻰ ﺍﻟﻤﺴﺎﺝ
ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺑﻔﻀﻮﻝ ﻭﻋﻠﻤﻚ ﺍﻳﻪ ﻛﻤﺎﻥ 
ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺑﺨﺒﺚ ﻗﺎﺋﻼ ﻋﻠﻤﻨﻰ ﺍﺑﻮﺱ ﻛﻮﻳﺲ
ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﺑﺨﺠﻞ ﻭﺣﻴﺮﺓ ﻓﺄﻛﻤﻞ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻗﺎﻟﻰ ﺍﻳﻪ ﺍﻛﺘﺮ ﺑﺘﺤﺒﻬﺎ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﻤﻮﺯ ﻗﺎﻟﻰ ﺷﻮﻑ ﺍﻧﺖ ﺑﺘﺤﺐ ﺍﻟﻤﻮﺯ ﺃﺩ ﺍﻳﻪ ﻭﺑﺘﺎﻛﻠﻪ ﺍﺯﺍﻯ ﺑﻠﻬﻔﻪ ﻭﺍﻧﺖ ﻫﺘﻌﺮﻑ ﺗﺒﻮﺳﻬﺎ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻛﻮﻳﺲ ﺑﻮﺱ ﺑﺈﺳﺘﻤﺘﺎﻉ ﻭﻛﺄﻧﻚ ﺑﺘﺎﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﺣﻠﻮﺓ ﺑﺘﻌﺸﻘﻬﺎ ﻭﻣﺶ ﻋﺎﻭﺯﻫﺎ ﺗﺨﻠﺺ ﻭﺑﺲ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻩ .. ﻭﺑﺼﺖ ﻛﺎﻡ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻗﺒﻠﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻔﻜﺮﺍ ﻛﺘﻴﺮ ﺑﺲ ﺍﻭﻝ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎﺍﻧﺴﺎﻫﺎ
ﺳﺄﻟﺘﻪ ﻓﻰ ﻏﻴﺮﺓ ﻃﺒﻌﺎ ﺍﻛﻴﻴﺪ ﺍﻟﺤﺐ ﺍﻻﻭﻝ
ﺍﺟﺎﺑﻬﺎ ﺿﺎﺣﻜﺎ ﻻﺀ ﻗﺼﺪﻙ ﺍﻟﻘﺮﻑ ﺍﻻﻭﻝ ﺍﺻﻞ ﺣﺼﻞ ﻣﻮﻗﻒ ﺳﺨﻴﻒ ﺍﻭﻭﻭﻯ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎﺍﻧﺴﺎﻩ ﺍﺑﺪﺍ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻔﻀﻮﻝ ﺍﻳﻪ ﺍﺣﻜﻴﻠﻰ ﺑﻠﻴﺰ
ﻋﺐ
ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺼﻰ ﻳﺎﺳﺘﻰ . ﻛﻨﺎ ﻟﺴﻪ ﺻﻐﻴﺮﻳﺰ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺑﻨﺖ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﻭﻣﻮﺯﺓ ﺍﺧﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻟﻮﺍﺩ ﻋﺰﻳﺰ ﻗﺎﻟﻰ ﺍﺷﺮﺏ ﻟﻰ ﺑﻮﻗﻴﻦ ﻭﻳﺴﻜﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﺗﺸﺠﻊ ﻭﻛﺪﻩ ﻭﻛﺎﻥ ﻭﻳﺴﻜﻰ ﻣﻐﺸﻮﺵ ﻭﻃﻌﻤﻪ ﻳﻘﺮﻑ . ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺟﻴﺖ ﺍﺑﻮﺱ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﻻﻗﻴﻨﻰ ﺍﺭﺟﻊ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﻓﻰ ﺑﻄﻨﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺿﺤﻜﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺸﺪﺓ ﻃﻮﻳﻼ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻣﺒﺘﺴﻤﺎ ﺁﻣﻼ ﺍﻥ ﺗﻬﺪﻯ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﻇﻠﺖ ﺗﻀﺤﻚ ﺑﻘﻮﺓ ﺣﺘﻰ ﻻﺣﻈﺖ ﻏﻴﻈﻪ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﺼﻤﺘﺖ ﻣﺤﺎﻭﻟﻪ ﻛﺘﻢ ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ ﻓﺄﻛﻤﻞ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺒﻮﺳﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﺑﺮﺿﻪ . ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎﺭﺛﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻔﻀﻮﻝ ﻟﻴﻪ ﺍﺣﻜﻴﻠﻰ ﻭﺍﻟﻨﺒﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻛﻨﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻯ ﻭﺍﻟﺒﻨﺖ ﺑﺮﺿﻪ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﺪﻩ ﻭﻫﻢ . ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﻮﺳﺘﻬﺎ ﺑﻮﺳﺔ ﻋﻤﻴﻘﻪ ﻛﺪﻩ ﻭﺍﻻﻗﻰ ﻟﻚ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻏﻤﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ . ﺍﻓﻮﻕ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺘﻔﻮﻗﺶ . ﺍﺿﺮﺑﻬﺎ ﻉ ﻭﺷﻬﺎ ﺑﺮﺿﻪ ﻣﺘﻔﻮﻗﺶ . ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺍﺿﻄﺮﻳﺖ ﺍﻧﺎﺩﻯ ﺣﺪ ﻳﺴﺎﻋﺪﻧﻰ ﻭﻳﻔﻮﻗﻬﺎ ﻭﺩﻯ ﻓﺎﻗﺖ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﻭﺩﺍﻡ ﺍﻟﻜﻞ ﻭﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺑﺘﻘﻮﻟﻰ ﻳﺨﺮﺏ ﺑﻴﺖ ﺑﻮﺳﺘﻚ
ﻟﻢ ﺗﻀﺤﻚ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻗﺪ ﺳﻴﻄﺮﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻐﻴﺮﺓ ﻓﻼﺣﻆ ﻭﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﺍﻳﻪ ﺍﻛﻤﻞ ﻭﻻ ﺧﻼﺹ ﻛﻔﺎﻳﺔ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﻐﻴﺮﺓ ﻟﺴﻪ ﻓﻰ ﻛﺘﻴﺮ ﺻﺢ
ﺍﺟﺎﺑﻬﺎ ﻟﺴﻪ ﺍﻫﻤﻬﻢ ﻭﺩﻯ ﺍﻫﻢ ﺑﻮﺳﺔ ﻓﻴﻬﻢ ﻻﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻰ
ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺘﺮﺏ ﺑﻮﺟﻬﻪ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﻋﻴﻨﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻮﺳﺘﻚ ﺍﻧﺘﻰ . ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻨﻴﻨﺔ ﻓﺎﻛﺮﺓ 
ﺍﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﻨﻔﺲ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ﻭﻋﻰ ﺗﻮﻣﺊ ﺑﺮ ﺃﺳﻬﺎﻓﺎﻗﺘﺮﺏ ﺍﻛﺜﺮ ﺣﺘﻰ ﺍﺣﺴﺖ ﺑﺄﻧﻔﺎﺳﻪ ﺍﻟﺤﺎﺭﺓ ﺗﻠﺴﻊ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﺑﻬﻤﺲ ﺣﺘﻰ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺠﻨﻴﻨﺔ . ﺍﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﺷﻔﺘﻚ ﻓﻴﻪ . ﺍﻛﺘﺮ ﺣﺎﺟﺔ ﺷﺪﺗﻨﻰ ﻟﻴﻜﻰ ﺑﻌﺪ ﻋﻴﻨﻴﻜﻰ ﺷﻔﺎﻳﻔﻜﻰ ﺍﻟﺤﻠﻮﻳﻦ ﺩﻭﻝ . ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻛﻨﺎ ﺑﻨﺘﺨﺎﻧﻖ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺘﻤﻨﻰ ﻟﻮ ﺍﺑﻮﺳﻚ ﺑﺲ ﻭﻟﻮ ﻣﺮﺓ ﻭﻳﻮﻡ ﺍﻟﺠﻨﻴﻨﺔ ﻣﺤﺴﺘﺸﻰ ﺍﻻ ﺑﻨﺎﺭ ﺟﻮﺍﻳﺎ ﻣﻬﺪﻳﺘﺶ ﺍﻻ ﻟﻤﺎ ﻟﻤﺴﺖ ﺷﻔﺎﻳﻔﻚ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻥ ﺭﻭﺣﻰ ﺍﻧﺴﺤﺒﺖ ﻣﻨﻰ ﻭﺍﻥ ﻗﻠﺒﻰ ﺍﺗﺨﻄﻒ ﻭﺍﻥ ﺍﻧﺘﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﻻﺯﻡ ﺍﺧﺎﻑ ﻣﻨﻚ ﻭﺍﺑﻌﺪ ﻋﻠﻰ ﻗﺪ ﻣﺎﺍﻗﺪﺭ .. ﺑﺲ ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﻭﻓﻀﻠﺖ ﺍﺑﻮﺳﻚ ﻭﻣﺎﺍﺷﺒﻌﺶ ﻭﻛﺎﻧﻰ ﺟﻌﺎﻥ ﻭﻋﺎﻭﺯ ﺗﺎﻧﻰ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺒﻞ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﺑﺮﻗﻪ ﻗﺒﻼﺕ ﻣﺘﻘﻄﻌﻪ.
ﺍﺑﻌﺪﺗﻪ ﺟﺎﻧﺒﺎ
ﺳﻤﻌﻬﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﺑﻐﻀﺐ 
ﻟﻴﻠﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮ ﺳﻤﺤﺖ ﻣﺶ ﻫﻴﻨﻔﻊ ﻛﺪﻩ ﺍﻧﺖ ﻧﺎﺳﻰ ﺍﻧﻨﺎ 
ﺍﺟﺎﺑﻬﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﻟﻄﺒﻴﻌﺘﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﻋﺎﺭﻑ ﻣﺘﻨﻴﻠﻴﻦ ﻣﺘﻄﻠﻘﻴﻦ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻧﺮﺟﻊ
ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ
ﺍﺑﺘﻌﺪ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﻰ ﺿﻴﻖ ﺗﺎﺭﻛﺎ ﺍﻳﺎﻫﺎ ﻟﻮﺣﺪﻫﺎ . ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻥ ﺗﻨﺎﻡ ﻟﻴﻼ ﻓﻐﻔﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻟﻴﺘﺮﺍﺀﻯ ﻟﻬﺎ ﺧﻴﺎﻝ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﻠﻒ ﺯﺟﺎﺝ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﺑﺼﻮﺗﻪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻪ ﻓﺼﺮﺧﺖ ﻃﻮﻳﻼ ﺑﻬﻠﻊ . ﻓﺘﺢ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻣﺴﺮﻋﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺘﻀﻨﻬﺎ ﻭﺟﺴﺪﻫﺎ ﻛﻠﻪ ﻳﺮﺗﻌﺶ ﻓﻰ ﺧﻮﻑ ﻭﻫﻰ ﺗﺸﻴﺮ ﻟﻠﺰﺟﺎﺝ ﻗﺎﺋﻠﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﺷﻔﺘﻪ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﻭﺯ ﻳﻘﺘﻠﻨﻰ ﺻﺪﻗﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﺷﻔﺘﻪ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ . ﺑﺎﺑﺎ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎ
ﺍﺣﺘﻀﻨﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﻬﻤﺲ ﻓﻰ ﺍﺫﻧﻬﺎ ﺑﺤﺐ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻫﺶ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺩﻩ ﻛﺎﻥ ﻛﺎﺑﻮﺱ . ﺍﻧﺎ ﺟﻨﺒﻚ ﻳﺎﺣﺒﻴﺒﺘﻰ
ﺭﻓﻌﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﻏﻴﺮ ﻣﺼﺪﻗﻪ ﻗﺎﺋﻠﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺣﺒﻴﺒﺘﻚ !!!
ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺑﺤﺐ ﺟﺎﺭﻑ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺣﺒﻴﺒﺘﻰ ﻭﺭﻭﺣﻰ ﻭﻋﻤﺮﻯ ﻭﺍﻏﻠﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﻰ ﺣﻴﺎﺗﻰ . ﺍﻧﺎ ﺑﺤﺒﻚ ﻳﺎﻟﻴﻠﻰ ﻻﺀ ﺍﻧﺎ ﺑﻌﺸﻘﻚ ﻭﺑﺠﻨﻮﻥ ﻭﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﻟﺤﻈﺔ ﺷﻔﺘﻚ ﻓﻴﻬﺎ .. ﺍﻧﺎ ﻣﺠﻨﻮﻥ ﺑﻴﻜﻰ .. ﻣﺠﻨﻮﻥ ﺑﻠﻴﻠﻰ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺘﻀﻨﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﻫﻰ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻓﻰ ﺣﺐ . ﻧﺎﻡ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﺎ ﻟﻴﻠﺘﻬﺎ ﻣﺒﺘﻌﺪﺍ ﻋﻨﻬﺎ ﺑﺒﻀﻊ ﺍﻧﺸﺎﺕ ﻭﻋﻴﻨﺎﻩ ﺗﻨﻈﺮﺍﻥ ﻟﻌﻴﻨﺎﻫﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﺪﻩ ﺗﻼﻣﺲ ﻳﺪﺍﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻧﺎﻣﺎ ﻟﻠﺼﺒﺎﺡ
.............
ﺍﺳﺘﻴﻘﻈﺖ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﺟﻠﺒﺔ ﺑﺎﻻﺳﻔﻞ ﻭﻟﻢ ﺗﺠﺪﻩ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﺎ . ﻓﻐﻴﺮﺕ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻟﻼﺳﻔﻞ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﺍﻟﺠﺪ ﻭﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﺍﻣﻨﻴﺔ . ﻓﺮﺣﺖ ﺑﺮﺅﻳﺘﻬﻢ ﻭﺍﺣﺘﻀﻨﺘﻬﻢ ﺑﺎﻛﻴﺔ ﺍﺧﺬﺕ ﺍﻣﻨﻴﺔ ﻣﻜﺎﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻰ ﺗﺤﻀﻴﺮ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ﻫﻰ ﻭﻟﻴﻠﻰ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺟﻠﺲ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﺍﻟﺠﺪ ﻣﻊ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﻴﻨﻬﻢ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﺗﻮﺗﺮ ﺗﻤﻸ ﺍﺟﻮﺍﺀ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﺳﺄﻝ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﺎﻭﺯ ﺗﺴﺎﻟﻪ ﻳﺎﺍﺳﺘﺎﺫ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻧﺎ ﺑﺴﻤﻌﻚ
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻳﻌﻨﻰ ﺑﺬﻣﺘﻚ ﺍﻧﺖ ﺷﺎﻳﻒ ﺍﻥ ﻗﻌﺪﺗﻜﻢ ﺳﻮﺍ ﻭﺍﻧﺘﻢ ﻣﺘﻄﻠﻘﻴﻦ ﻓﻰ ﺑﻴﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺗﻨﻔﻊ ﻳﻨﻔﻊ ﻳﺎﻋﻤﻰ ﺗﺮﺿﺎﻫﺎ ﻟﺒﻨﺘﻚ 
ﺍﻟﺠﺪ ﺑﻀﻴﻖ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﻻﺀ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻃﻴﺐ ﻟﻮ ﻗﻠﺖ ﻟﻜﻢ ﺍﻧﻰ ﺭﺩﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺗﺎﻧﻰ ﻳﻮﻡ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻓﻴﻪ ﻫﺘﺮﺗﺎﺗﺤﻮﺍ ﻭﺗﺘﻄﻤﺘﻮﺍ
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﺒﺘﺴﻤﺎ ﻃﺐ ﻣﺎﺗﻔﺮﺣﻨﺎ ﻛﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺢ . ﻳﺎﻟﻴﻠﻰ ﻳﺎﻟﻲ ....
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻻﺀ ﺍﺳﺘﻨﻰ ﻫﺘﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻫﺒﺎﺭﻙ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻦ ﻭﻗﺪ ﺯﻡ ﺷﻔﺘﻴﻪ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﻫﻰ ﻣﺘﻌﺮﻓﺶ
ﻧﻬﺾ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﺗﺴﻌﺖ ﻋﻴﻨﻰ ﺍﻟﺠﺪ ﻗﺎﺋﻼ
ﺍﻟﺠﺪ ﺍﺯﺍﻯ ﻳﻌﻨﻰ ﻫﻮ ﻳﻨﻔﻊ ﺩﻩ ﻻﺯﻡ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺗﻮﺍﻓﻖ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺒﺮﺭﺍ ﺍﻧﺎ ﺭﺣﺖ ﻟﺸﻴﺦ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺼﻞ ﻭﻗﺎﻟﻰ ﻣﺎﺩﺍﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻭﻛﻨﺖ ﺧﺎﺭﺝ ﻋﻦ ﺷﻌﻮﺭﻙ ﻓﻴﺒﻘﻰ ﺗﺮﺩﻫﺎ ﺑﻌﺪ ﻛﻔﺎﺭﺓ ﺍﻻﻳﻤﻦ ﻭﺍﻧﺎ ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﻜﻔﺎﺭﺓ ﺑﺲ ﻣﻘﺪﺭﺗﺶ ﺍﻗﻮﻟﻬﺎ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﻻﻧﻬﺎ ﺭﺍﻓﻀﺔ ﻭﺩﻣﺎﻏﻬﺎ ﻧﺎﺷﻔﻪ
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻃﺐ ﻭﺍﻟﺤﻞ 
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻫﻨﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺳﻤﺤﺖ ﻻﺷﻜﺎﻝ ﺯﺑﺎﻟﻪ ﻳﻤﻠﻮﺍ ﺩﻣﺎﻏﻰ ﻭﺩﻣﺎﻏﻬﺎ ﺑﺤﺎﺟﺎﺕ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺘﺨﺮﺏ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺍﺻﻔﻰ ﺍﻣﻮﺭﻯ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻭﺍﺭﺩ ﻟﻬﺎ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭﻫﺎ ﺍﻗﺪﺭ ﺍﻛﺴﺐ ﺛﻘﺘﻬﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺍﻛﻮﻥ ﺟﺪﻳﺮ ﺑﻴﻬﺎ ﻣﺶ ﻫﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ . ﻓﺮﺟﺎﺀﺍ ﺗﺘﻔﻬﻤﻮﺍ ﺩﻩ ﻭﺗﺴﺎﻋﺪﻭﻧﻰ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻧﺖ ﻳﺎﺍﺳﺘﺎﺫ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻚ ﻣﺒﺘﺤﺒﻨﻴﺶ . ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺑﺤﺐ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺑﺨﺎﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎﻫﺄﺫﺑﻬﺎ ﻭﺩﻩ ﻭﻋﺪ
ﺩﻣﻌﺖ ﻋﻴﻨﻰ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻗﺎﺋﻼ ﺍﻧﺎ ﺳﺎﻣﺤﺘﻚ ﻳﻮﻡ ﻣﺎﻛﻠﻤﺘﻨﻰ ﻭﻗﻮﻟﺘﻰ ﺍﻧﻚ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻭﺳﺎﻣﺤﺘﻚ ﺍﻛﺘﺮ ﻟﻤﺎ ﺷﻔﺖ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﻓﻰ ﻭﺷﻬﺎ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﺤﺐ ﺍﻟﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﻯ ﻧﻔﺴﻰ ﺗﻌﺸﻬﻢ .
ﺍﺣﺘﻀﻨﺎ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻭﻟﻴﻠﻰ ﺗﻘﻒ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﻢ ﻓﻰ ﺍﺳﺘﻐﺮﺍﺏ
.............
ﺍﻟﺠﺰﺀ 17 ﺑﻌﺘﺬﺭ ﻟﻠﺘﺄﺧﻴﺮ ﺟﺪﺍ
ﻋﺎﺩﺕ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺑﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ... ﻓﻄﻠﺐ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﻋﺰﻳﺰ ﺍﻥ ﻳﻨﻘﻞ ﺍﻳﻤﻰ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻓﻮﻕ ﻓﻰ ﺷﺮﻛﺘﻪ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﻳﺮﺍﻗﺒﻬﺎ ﺟﻴﺪﺍ ﻓﻰ ﻛﻞ ﺗﺤﺮﻛﺎﺗﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻃﺎﺭﻗﻨﺠﺢ ﻋﺰﻳﺰ ﺍﻥ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﺣﺪﻯ ﺍﻟﺴﻜﺮﺗﻴﺮﺍﺕ ﺗﺘﺼﻔﺢ ﻫﺎﺗﻒ ﺍﻳﻤﻰ ﻟﺘﺠﺪ ﺍﻧﻬﺎ ﻭﺍﻳﻤﻦ ﻋﻠﻰ ﻋﻼﻗﻪ ﺑﺰﻭﺍﺝ ﻋﺮﻓﻰ ﻭﺍﻧﻬﻢ ﻳﻠﺘﻘﻴﺎﻥ ﻓﻰ ﺷﻘﺘﻬﺎ ﻛﻞ ﻳﻮﻣﻴﻦ . ﻛﻤﺎ ﺟﻤﻊ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺑﺎﻟﺨﺎﺭﺝ ﻗﺒﻞ ﻣﺠﻴﺌﻬﺎ ﻟﻼﻗﺎﻣﺔ ﻣﻌﻬﻢ ﻓﻮﺟﺪ ﺍﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻣﺮﺗﻴﻦ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻭﺍﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﻧﺼﺒﺖ ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﺍﺧﺬﺕ ﻣﻨﻪ ﻛﻞ ﺍﻣﻮﺍﻟﻪ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺍﻟﻘﺖ ﺑﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻟﺘﺘﺰﻭﺝ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺠﺪ ﺍﻧﻪ ﻫﻮ ﺍﻻﺧﺮ ﻗﺪ ﻧﺼﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺗﺮﻛﻬﺎ ﻣﻔﻠﺴﺔ . ﻓﻌﺎﺩﺕ ﻟﻠﻘﺎﻫﺮﺓ . ﺍﺳﺘﻄﺎﻉ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﺻﺪﻗﺎﺋﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻪ ﻟﻠﺘﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻻﻭﻝ ﺑﻌﺪ ﺧﺮﻭﺟﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭﺑﺤﺜﻪ ﻋﻨﻬﺎ . ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻥ ﻳﺄﺗﻰ ﻟﻠﻘﺎﻫﺮﺓ ﻭﺍﻋﻄﺎﻩ ﻋﻨﻮﺍﻧﻬﺎ . ﻓﻠﺤﻖ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻭﻫﻰ ﻓﻰ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﻟﻠﺨﺎﺭﺝ ﻃﺎﻟﺒﺎ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻣﻮﺍﻟﻪ ﻭﺍﻻ ﺳﻴﻠﺤﻖ ﺑﻬﺎ ﺍﻻﺫﻯ ﻓﺄﺟﺎﺑﺘﻪ ﻓﻰ ﻫﻠﻊ ﺍﻧﻬﺎ ﻻﺗﻤﻠﻚ ﺍﻟﻤﺎﻝ . ﻓﻄﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻥ ﺗﺴﺘﻌﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﻋﺎﺋﻠﺘﻬﺎ ﺍﻟﺜﺮﻳﺔ . ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻦ ﺍﺑﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻓﺴﺨﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﻌﺪﻡ ﺍﻣﺘﻼﻛﻪ ﻗﺮﺷﺎ ﻭﺍﺣﺪﺍ ﺑﺈﺳﻤﻪ ﻓﻠﺠﺄﺕ ﻟﺠﺪﻫﺎ ﻭﺍﻟﺬﻯ ﺭﻓﺾ ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺍﻥ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻌﻠﻪ ﻳﺴﺘﺠﻴﺐ . ﺫﻫﺒﺖ ﺍﻟﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻓﺮﻓﺾ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻓﻌﻠﺘﻪ ﺑﻪ ﻭﺑﺨﻄﺘﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ ﻻﻗﻨﺎﻉ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﻋﻼﻗﻪ ﺑﻴﻨﻬﻢ . ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻩ ﻳﺎﺋﺴﺔ ﻓﺎﺳﺘﻮﻗﻔﻬﺎ ﻋﺰﻳﺰ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﻣﻜﺮ
ﻋﺰﻳﺰ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﻟﻮ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﻧﺼﻴﺤﺘﻰ ﺣﺼﻠﻴﻨﻰ ﻋﻠﻰ ﻣﻜﺘﺒﻰ
ﻟﺤﻘﺖ ﺑﻪ ﻓﻰ ﻟﻬﻔﻪ ﻓﺠﻠﺲ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺰﻳﺰ ﺍﻗﻌﺪﻯ . ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻟﻴﻪ ﺑﺼﻰ ﻳﺎﺳﺘﻰ ﻟﻮ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﻧﺼﻴﺤﺘﻰ ﺍﻧﺴﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻻﻧﻪ ﻣﺶ ﻫﻴﺪﻳﻜﻰ ﺟﻨﻴﻪ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﻤﻠﺘﻴﻪ ﻣﻌﺎﻩ
ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﻤﻠﺘﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺻﺪﻗﻨﻰ . ﺩﻯ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﻄﺔ ﺍﻳﻤﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻟﻴﺶ ﻋﻼﻗﻪ . ﻫﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﺘﻜﺮﻩ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺑﺘﻐﻴﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺣﺎﺳﺔ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺣﺴﻦ
تم نسخ الرابط