البارت الثانى قصة جديدة.

موقع أيام نيوز

ده أنا اللى عملت فيها كده !!!؟؟؟
هنادى اللى بيقولوا عليها أختى وتؤامى : ولسه هتعمل اكتر يا روح هنادى !!!!!!!!؟؟؟
فى بيتى أنا وسليم 
طل٨قنى يا سليم عشان خاطرى 
كنت بقوله كده وأنا بمoت جواه حض٦نه حرفياً كان أنى أمو١ت أهون من ضعفى فى حض٦ن اكتر حد بستقوى بيه 
سليم وهو بيبص فى عيونى وعيونه مليانه دمو١ع ملهاش نهاية 
سليم : أوعك تقولى الكلمة دى تانى أوعى اسمعها منك وربى ما اسيبك لو كنتى إيه وهجبلك حقك وأنا واثق أنى طفلتى هنا لا يمكن تعمل كده ده أنا كنت خيالك من أول يوم شوفتك فيه أنتى بنتى من يوم ما شوفتك وأمى من يوم ما قولتلك بحبك وكلى من يوم ما اتكتبتى على أسمى أنا بعشقك
أخدنى فى حض٦نه قوى لغاية ما لاقه انفاسى بدأت تنتظم إشارة أنى نمت جواه حض٦نه شالنى برفق وكالعادة نمنا فى حض٦ن بعض نمت و كأن فى حض٦نه وجدت سكين٤تى ولطف الدنيا حقيقى لطف العالم اتجمع فى قلب طفلى سليم

عدى فترة بعد جوازنا لغاية ما سليم بدأ ينزل للشغل كان دكتور فى الجامعة من كتر ما هو شاطر ومجتهد فى دراسته اتعين معيد لغاية ما بقى دكتور سابنى لوحدى فى البيت ومشى وياريته ما سابنى يا ريته مو١تنى قبل ما يمشى 
بعد ما مشى بفترة لاقيت الجرس بيرن جريت على الباب بعد ما غطيت شعرى ولبست الاسدال فتحت الباب لاقيته اه يزن خطيب هنادى 
يزن وهو مميل على باب الشقة بخبث ونظرات قڈرة زيه : إيه مش هتدخلينى يا قمر ولا إيه 
بصيت ليه بغرابه وعدم استيعاب لأى كلمة قالها وقولتله بقوة متصنعه من جوايا : أنت ازاى تقولى كده وازاى أصلا تكلمنى كده أنت اتجننت ولا إيه 
وجيت عشان اقفل الباب زقه ودخل الشقة وقفل الباب وراه أنا اتشنجت جسمى وقف وقلبى بطل٨ ينبض مكنتش سمعه والله م١ت أنا مت أنا خلاص ضيعت
وقفت مص٥ـ،ـدومه من ردة فعله وفضل يقرب منى بنظرات غريبة على جسمى وأنا مش حاسه بيا حتى قرب اكتر لغاية ما مسك أيدى بضحكة ش٥ريرة
تم نسخ الرابط