البارت الثانى قصة جديدة.

موقع أيام نيوز

وهو متعصب جريت وراه خوفت يعمل حاجه فيهم ويضيع نفسه
فتح سليم باب الشقة وهو بيفتح الباب اتمسمر مكانه كان يزن لسه هيرن الجرس
يزن بنظرة كلها قـ،ـ١رف : ازيك يا اوقح راجل شافته عنيه !!؟؟
بصيت بأستغراب وكأنى بقوله بنظراتى أنت بتقول ليه كده
وجه يزن ضر٦به لسليم كان على إثرها وقوع سليم على الأرض
فضلت واقفه مش فاهمه حاجه هو أي اللى بيحصل
لغاية ما قام سليم وفضلوا يضر٦بوا فى بعض لغاية ما صر٦خت صـ،ـرخة المoت والوجع والضعف وكل معانى الألم
وقفوا وفضلوا يبصوا لبعض
وجهت كلامى ليزن : أنت جاى هنا ليه بعد اللى قولته وعملته سيبونا فى حالنا بقى !!؟؟
يزن وهو مش قادر ينطق خايف يكسرنى بس كان الكلام واجب فى اللحظة دى
يزن : هنادى عندها كانسر وبتMوت !!؟؟؟؟؟
دمو١عى نزلت أقوى وأكثر واصعب وأشد من أى مرة قربت منه بكسرة
: أنت بتتكلم جد روحى بتطل٨ع أختى بتMوت !!!!!؟؟
يزن : أيوة يا هنا اختك ضعيفه

قوى لازم تيجى تشوفيها هى محتاجكِ قوى !!!؟؟؟
سليم واقف ساكت مش عارف ينطق تحس ان بلع لسانه من كتر الصد٣@مة
هنا قربت من سليم وردفت بصوت مبحوح أثر العياط : ممكن اروح أشوفها !!؟؟
سليم بضعف : ماشى يلا ألبسى هنروح سوا
وصلوا على المستشفى هما التلاتة سليم راح الإستقبال يشوف مالها واى اللى بيحصل ويزن فضل واقف بره الاوضة بتوهان أول ما دخلت عند هنادى الأوضة مقدرتش اميز شكلها أيقنت فى اللحظة دى أن الش٥ر بيخلى البنى آدم وحش قوى حتى شكله بيبقى مبهم
قربت من ملامحها وأنا ببوس فى وشها وهى بټعيط  وبتستجمع قوتها عشان تحض٦نى كأنها المرة الأخيرة اللى هتحض٦نى فيها حض٦نتها قوى والله يارب خليها جنبى لو كل يوم أذتنى بس ما تخليهاش تسبنى وحيدة أنا خايفه الجملة دى ردفت بيها وهى فى حض٦نى
طل٨عتنى من حض٦نها وأصر٦ت أنها تتكلم بس قالتلى : قومى اغسلى وشك الأول قومت الحمام المو١جود فى الغرفة دخلت
وإذ فجأة اسمع صوت سليم بيهدد هنادى بق٤سوة وقوة
تم نسخ الرابط